السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
نواصل معكم مسلسل الدهيميات والتي تحمل القطرات من هنا وهناك وهي فلذات أفكار وخلاصة تجارب ومعايشة وخبرات.
إليكم الحلقة الرابعة من دهيميات.
* * * * *
إن عدم قدرتك أو استطاعتك على أن تكون كما يرغبك الآخرون ينبغي أن تجعلك مدركاً لحقيقة أنك لن تستطيع أن تجعل الآخرين كما تتمنى أو ترغب
* * * * *
لتحصل على ابتسامة جديدة كل يوم، أختر طريقة جديدة تغادر بها فراشك كل صباح
* * * * *
كل خطوة في طريقك تسبقها خطوة وتلحقها أخرى
* * * * *
لا تنتظر حُكماً نهائياً، ففي كل يوم ستجد واحداً على الأقل
* * * * *
أفضل التمارين تلك التي يخدم فيها الجسد الروح وتخدم الروح الجسد
* * * * *
إعلم أن هناك طريق عودة طالما أنك لا تزال تتنفس (باب التوبة مفتوح)
* * * * *
إن كنت قادراً على أن تحمل أعباءك حتى المساء،
وكنت قادراً على أداء عملك ليوم واحد ....
فأنت شخص استثنائي!!
فكافئ نفسك على ذلك فهناك كثيرون لا يستطعيون ما تستطيعه
* * * * *
شاهد كل شئ،
تغافل عن الكثير،
وصحّح القليل
* * * * *
استمتع طالما تستطيع،
وتجلّد حين يتوجب عليك ذلك
* * * * *
التكاسل يُورِث الألم - والندم أحياناً أخرى
* * * * *
أحياناً يكمن إسعاد من نحبهم في أن نتركهم وشأنهم
* * * * *
تحتاج الشجاعة للمصائب الكبيرة،
وتحتاج الصبر للتي أصغر منها
* * * * *
لا تجعل إعدادك لغدك يفقدك متعة يومك
* * * * *
ما تقوله عن الآخرين يجعل صورتك أكثر وضوحاً عمّا يقوله الآخرون عنك
* * * * *
اختر معارك كبيرة كفاية كقضية،
ثم اختر أصغر منها لتفوز بها
* * * * *
تقبّل من لا تستطيع التأثير عليهم
* * * * *
لا يكفي أن تسلك المسار الصحيح،
بل عليك أن تواصل السير فيه بخطاً حثيثة متتابعة
وقبل ذلك بالتأكيد أن تُحسن التوكل على الله سبحانه وتعالى
* * * * *
السعادة رحلة لا محطة وصول
* * * * *
أستطيع القول أن كل من يعاديني أحمق،
لأنه يزيدني قوةً وإصراراً
* * * * *
ما أنت عليه الآن حصاد ما فعلته بالماضي،
وما ستكونه حصاد ما تفعله الآن
* * * * *
ليس هناك ما يمكن أن نقول عنه صدفة
* * * * *
الحكومات كالجاذبية الأرضية،
لا يهم أن تؤمن بوجودها أو لا،
كل ما عليك هو أن تتقبّل حقيقة تأثيرها عليك
* * * * *
الخوف سارق الأحلام
* * * * *
حين أناقشك فأنا أثبت لك أنني أحترم وجهة نظرك
* * * * *
لكي تراها عليك أن تؤمن بوجودها أولاً
* * * * *
إذا أردت أن تكون ناجحاً تصرف كشخص ناجح
* * * * *
وأخيراً شعاري الذي أرفعه في أغلب محادثاتي:
كما تنظر إليها تراها
وكما تراها تشعر بها
وكما تشعر بها تستجيب إليها