ثقافة النشر والتمرير تحدث عنها دعاة ومثقفون ومفكرون. ومع حمّى السباق الإعلامي المفتوح والسعي وراء تحقيق الأسبقية أو تحقيق مركز متقدم بين الجماهير والمتابعين، نجد اللهث وراءها ينتشر انتشار النار في الهشيم، ولعل من أبرز وأشهر الساحات التي تنتشر فيها ظاهرة التمرير والنشر؛ الانترنت ممثلة في المواقع الح
عنما كنت طفلاً صغيراً، كان أبي بالنسبة لي أفضل رجل في العالم.
كبرت، وكبرت سؤالاتي وكثرت، صارت تطيش هنا وهناك، و ما أكثر ما صدمني البعض بردودهم ، بينما أبي بدا وكأنه يعرف كل شئ فقد كان يجيب على كل أسئلتي وبطريقة تحفزني لمزيد من الأسئلة،
مرت السنوات وبدأت ملامح الصبا تبرز في شخصيتي، وهنا لا زلت
أفكّر كثيراً بكلمة "نعم"، التي تملؤنا غبطةً وسروراً، وتشعرنا بالطواعية واللّين والسّلام والانشراح، وتحيي فينا الرّضا والطمأنينة، وأتساءل: لماذا لا تكون كلمة "لا" جميلة لدينا، بحلاوة كلمة "نعم"؟
لماذا
"لا"
ثقيلة إذا سمعناها وخفيفة إذا قلناها؟
لماذا ارتبطت
"لا"
في أذهاننا بطعم هو
تخيل معي أخي الكريم أنك تطالع نشرة الأخبار هذا المساء على شاشة التلفاز، وأن حصيلة النشرة كلها أخبار سارة ومفرحة وإيجابية، تتحدث عن تغلب على المشاكل ونجاة وفوز و و ،
هل ستقبل بحقيقة أن هذه هي فعلاً أخبار العالم؟؟
أم سيساورك شك بأن هناك الكثير من الأخبار التي لم تتضمنها هذه النشرة؟؟؟
في المق
حين نبحث عن الإيجابيات فإننا حتماً سنراها، المهم قبل عملية البحث ان نؤمن بوجودها لا أن تكون عملية البحث لإثبات أنها أصلاً غير موجودة.
فما تعتقده فعلاً ستجده، وما تؤمن به ستحظى به يوماً.
مع الثورة المعلوماتية التي نعيشها اليوم أصبحت الصورة المتداولة عن المرأة السعودية بيننا نحت قبل أن تكون بين أف
أظنكم جميعاً تعرفون الطريقة التي يسلكها القتلة والمجرمون لزهق الأرواح أو ازهاقها، أياً كان التعبير فالغرض واحد من كليهما هنا ،،،
حيث يكفي مثلاً الضغط على العنق ببطء أو بسرعة، أو إلقاء بضعة جرامات من السم في أي نوع من الطعام أو الشراب وتكفي طلقة رصاص، وتفي بركة ماء متوسطة العمق بالغرض.. وهناك غير
بسم الله الرحمن الرحيم
أحبتي في الله
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ،،،
إن ما نعاصره من أحداث يتكرر حدوثها في وقتنا بتسارع عجيب، إنما هي من الدلائل الواضحة على بعدنا عن تعاليم ديننا الحنيف وعن كتاب الله وهدي حبيبنا رسول الله ، صلى الله عليه وسلم،،
ولكن ما يحدث في شهر رمضان المبارك على
حكايات عنّا و عنهم !!!!!!!!
تتناقل الأجيال القصص والحكايات حول بر الصغار بالكبار وأيضاً حول نكرانهم وهجرانهم عندما يكونوا في أمّس الحاجة إليهم، وبين هذا وذلك فوارق وتفاصيل وحكايات .
نحن الذين أصبحنا ما نحن عليه اليوم بفضلٍ من الله ثم بفضل رعايتهم وحنانهم وتعبهم وشقائهم في سنين العمر الأول
"من الغرب إلى الشرق - فتش عن المرأة"
قرأت هذه العبارة على أحد الصفحات فوقفت عندها كثيراً، وتساءلت:
"لماذا يقولون فتش دوماً عن المرأة؟؟"
وأعدت قراءته مراراً لأتعرف على الافتراض الغريب الذي يضع المرأة سبباً وراء كل مصاءب الأرض ومشاكلها...
وأنها - أي المرأة - باختلاف ميولها فإن الصفة ال
لا أكاد أقرأ حواراً صحفياً أو أشاهد لقاءً تلفزيونياً لأحد البارزين في مجتمعنا العربي لا وأسمعه أو أقرأ بين كلماته تلكم الاتهامات التي تصفنا بالسطحية نحن الفتيان والفتيات وبانعدام الهدف وأننا نمضي حياتنا في اللهو والتقليد الأعمى للغرب في كل شؤوننا وبأننا لا نرى سوى الماديات ونغرق في الترف والدلال ولا
قبل عام من الآن فارقتها
قبل عام من الآن وفي الثالث عشر من رمضان وادعتها
نعم فارقتها والله وحده يعلم مقدار الألم الذي حل بقلبي مذ حين
نعم فارقتها والله وحده يعلم مقدار الفراغ الذي تركته بداخلي بعد رحيلها
نعم فارقتها وأنا كلي شوق لأن ألقاها كما اعتدت منذ طفولتي
نعم فارقتها وواريناها ال
أول ليلة لي في هذه الحياة قضيتها في أحضانها، فكان لدفء حضنها سحرٌ جعلني أتعلق بها تعلقاً جعل الجميع يستغربونه، وكأن تلكمُ الليلة بذرةٌ بذرتها في قلبي وجعلتني منذ الصغر لا أهدأ إلا بقربها ولا آنس إلا معها.
ثم ولأسباب مختلفة صرت أقضي أغلب يومي عندها، فحين صغري كانت والدتي حفظها تذهب بي إليها في ال
امرأة لا تتكرر
كثر الحديث اليوم عن المرأة، وعن دور المرأة وكذلك حقوق المرأة. وانقسم الناس في ذلك أقسام وفرق، كل يدفعه إلى ما ذهب إليه ما يختلف عما دفع غيره.
حديثي عن المرأة في هذه الأسطر سيكون لنقل صور نسائية عظيمة في مجتمعنا، لهن منجزات وأعمال تحتاج إلى مجلدات لسردها.
و