الحياة المتزنة تتطلب منّا أن نكون قادرين على الاتصال مع بعضنا البعض بطريقة إيجابية ولطيفة.
أطفالنا، مقدرتنا على الاتصال الفعّال معهم (وليس فقط الاتصال بهم) هو ما نعتبره أهمية قصوى بالنسبة لنا كآباء وهو الدور الذي لا ينتهي مهما تقدم العمر بنا أو بهم.
من بين ما يتوجب علينا فعله لهم:
1. تعليمه.. [المزيد ...]
الحياة المتزنة تتطلب منّا أن نكون قادرين على الاتصال مع بعضنا البعض بطريقة إيجابية ولطيفة.
أطفالنا، مقدرتنا على الاتصال الفعّال معهم (وليس فقط الاتصال بهم) هو ما نعتبره أهمية قصوى بالنسبة لنا كآباء وهو الدور الذي لا ينتهي مهما تقدم العمر بنا أو بهم.
من بين ما يتوجب علينا فعله لهم:
1. تعليمه.. [المزيد ...]
يحتاج الأطفال الأجداد لأنهم يتعلمون منهم الكثير بطرق عجيبة وغريبة لا نكاد ندركها نحن الآباء، أو ربما لا نستطيع أو لا نجد الوقت الكاف لفعل ذلك، وهم أيضاً يصلونهم بطريقة غريبة وعجيبة أيضاً بسلسلة العائلة وتاريخها وماضيها.
والأهم من هذا كله أنهم يجعلون طفلك يشعر أنه محبوب، وعندما يكبر أطفالك فإنه من
كيف يمكن للأم و الأب معرفة ما هو الأفضل لطفلهما يوماً بعد يوم؟؟
"زوجي و أنا نعي تماماً أنه من الصعب أن نكون والدين فاضلين، وفي بعض الأوقات نشعر أننا غير قادرين أو غير مؤهلين للقيام بهذا العمل الشاق "تربية طفلنا".
تساؤل قد يبدو لنا أن الإجابة عليه سهلة ولكن ...
حتى أكبر الآباء حرصاً واهت
بصمات على الجدار
قبل أيام قليلة كنت قد ذهبت إلى أحد الأسواق المركزية بصحبة ولداي لشراء بعض الأغراض،
وكنت منهمكاً في البحث عن الأغراض التي في الورقة التي كتبتها أم الأولاد،
وكنت أيضاً ضائعاً بين صراخ هذا ونداء ذاك.
(حفظهما الله وجعلهما خيراً من أبيهما)
فجأة وبدون أي م
ساعة في اليوم تكفي!
في عالم اليوم نقرأ ونسمع ونشاهد الكثير والكثير عن أساليب ومناهج وطرق وسلوكيات وتقنيات التربية الحديثة والعصرية المستحدثة للتعامل مع الأبناء، ولكن ما يتبادر إلى الذهن هنا هو سؤال يتردد على الأسماع باستمرار:
ما هي التربية في الأصل؟؟
ويتبعه آخر:
ما هي حقوق الأبناء على ال
العرقية أو العنصرية
كيف نجنب أطفالنا من الوقوع فيها
عالم اليوم ملئ بالاختلافات والمتناقضات؛ حضارات وثقافات مختلفة، العنصرية أو العرقية أصبحت جزء من حياة الطفل اليومية في ظل ما يوفره عالم الاتصالات وخصوصاً التلفاز والانترنت.
في العمر مت بين 4 7 سنوات من الطبيعي أن يكون الطفل فضولياً بشأن
في عالم اليوم
وحيث يحتاج الأطفال لممارسة الاعتمادية والاستقلالية أكثر وأكثر ....
نجد أن الوالدين يقلقون كثيراً بشان وقت الأطفال بعد المدرسة
((في البيت يعني))
وحتّى قبل وصولهم لسن المدرسة، فهم يقلقون بشأن صحتهم ونوعية الأصدقاء الذين يتحصلون عليهم... أو حتّى بعض الأقارب والمعارف الذين يختل